ينصح الدكتور مصطفى الراسي، اختصاصي العلوم الجنسية، بتبني نظام المواعيد السريعة في المغرب و ذلك من أجل تسهيل إلتقاء المرشحين للزواج ذكورا و إناثا و تعارفهم.
إلا أن هذا المفهوم يظل دخيلا على ثقافتنا و ديننا، مما يوجب علينا ملاءمته للعادات و التقاليد المحلية.
في أوروبا يجد الشبان فرصا كثيرة للإلتقاء كالحفلات و المقاهي أما عندنا فما زالت تحكم العادات التقليدية في المجتمع مما يصعب لقاءات الشباب و الشابات الراغب في إتمام نصف الدين . لم يكن هذا حالنا قديما.
في جنوب المغرب، و تحديدا في منطقة تافراوت و نواحيها،
كانت المنطقة تعرف ظاهرة تسمى "الصقير" و هي ظاهرة إجتماعية تمكن الفتاة و الشاب من التعارف مع إحترام التقاليد و العادات المحلية. يتم اللقاء في مكان مكشوف أمام الملء و خصوصا عائلتي الطرفين (الشابة و الشاب) إلا أنه عرف تراجعا و عجز عن تأدية دوره الإجتماعي بسبب الهجرة و تغير القيم مما دفع ببعض الجمعيات إلى التركيز على حفلات الزواج الجماعي
للإطلاع أكثر حول هاته الظاهرة الإجتماعية ، المرجو الإطلاع على المقال التالي على الموقع الإلكتروني لجريدة العلم حول الصقير
إلا أن هذا المفهوم يظل دخيلا على ثقافتنا و ديننا، مما يوجب علينا ملاءمته للعادات و التقاليد المحلية.
في أوروبا يجد الشبان فرصا كثيرة للإلتقاء كالحفلات و المقاهي أما عندنا فما زالت تحكم العادات التقليدية في المجتمع مما يصعب لقاءات الشباب و الشابات الراغب في إتمام نصف الدين . لم يكن هذا حالنا قديما.
في جنوب المغرب، و تحديدا في منطقة تافراوت و نواحيها،
كانت المنطقة تعرف ظاهرة تسمى "الصقير" و هي ظاهرة إجتماعية تمكن الفتاة و الشاب من التعارف مع إحترام التقاليد و العادات المحلية. يتم اللقاء في مكان مكشوف أمام الملء و خصوصا عائلتي الطرفين (الشابة و الشاب) إلا أنه عرف تراجعا و عجز عن تأدية دوره الإجتماعي بسبب الهجرة و تغير القيم مما دفع ببعض الجمعيات إلى التركيز على حفلات الزواج الجماعي
للإطلاع أكثر حول هاته الظاهرة الإجتماعية ، المرجو الإطلاع على المقال التالي على الموقع الإلكتروني لجريدة العلم حول الصقير
0 تعليقات:
إرسال تعليق