يحاول محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية الحصول على الإعتراف بدولة فلسطينية في الأمم المتحدة لتصبح العضو 194. هذا الإعتراف حصلت عليه فلسطين منذ زمن في الدول الإسلامية و منذ شهور في دول أمريكا اللاتينية حيث يشكل المهاجرون العرب و الفلسطنيون من الجيل الثالث و الرابع قوة ضغط كبيرة خصوصا عبر الفن و الرياضة.
منذ وصول الأفواج الأولى للفلسطنيين المسيحيين النازحين من فلسطين إلى شيلي، إمتهن جلهم التجارة لكنهم إنتبهوا إلى أن هويتهم مهددة فبادروا إلى إنشاء فريق النادي الفلسطيني Club Deportivo Palestinoالذي إتخذ من العلم الفلسطين رمزا له. يعد هذا الفريق حاليا من أحسن الفرق التشيلية الممارسة في الدوري الممتاز.
من اللاعبين الذي تميزوا في مشوارهم الرياضي في النادي الفلسطيني، روبرتو بشارة Roberto Bishara، المدافع الهداف، و الذي دفعه حبه لفلسطين أرض أجداده إلى تفضيل اللعب لمنتخب فلسطين عوض اللعب لمنتخب التشيلي
كروبرتو بشارة، ينحدر فنان الكاريكاتير البرازيلي، كارلوس لطوف Carlos Latuff، من أصول لبنانية. ساهمت هذه الدماء التي تسري في عروقه في دفعه للإهتمام بالقضايا العربية و على رأسها قضية فلسطين المغتصبة، رغما عن الهجوم الذي يمارس عليه من طرف الصهيونية العالمية و التي تتهمه بمعاداة السامية، كما إستغات به ثوار مصر لدعم ثورة 25 يناير
2 تعليقات:
أتخيل أنهم الآخرين أنشؤوا فرقة في الدوري الفلسطيني إن كان إسمها هي الأخرى : Club Deportivo Israelo
يوسف، الأخرون يعتمدون علينا للترويج لهن..كل كوكأكولا نشتريها..كل أكلة نتناولها في مكدونالدز....إلخ...يذهب جزءمنه لدعم الدولة الصهيونية...
إرسال تعليق