أين أنت؟

و حدثت الكارثة!
تسونامي الحريات لشعوب قمعت دهرا لتنطق قتلا و سفكا.
مباراة كرة قدم بين أشقاء تخلف قتلى و جرحى بالعشرات.


نقطة إنعطاف كبرى في الحراك السياسي و الإجتماعي في أوطاننا ستؤدي لا محالة إلى رفع الوعي الشعبي.
دعنا من هذا، تصور لو أتيحت لك الفرصة أن تتطلع على هذه المباراة  و أنت في الطائرة، كيف سيبدو المشهد؟ تصور لو أنك إنطلقت في صاروخ فضائي و بدأت في مراقبتها  بعينك المجردة؟ كيف سيكون  المنظر بعد أن تغادر مجرتنا "درب اللبان"؟



أسأل الله الهداية  لي و للجميع.

2 تعليقات:

العالم العربي جن :( لن يضهر أي شيء من الاعلى لا شيء بتاتاً ...

هههه..ياك أخوايا المهاجر...
:)
الثوارات العربية تحصيل حاصل، كانت ستحصل يوما ما لا محالة و أسبابها معروفة. الثورة أقصد بها الإسقاط الفعلي للفساد و الإستبداد. مصر تعيش المخاض و هي لحظات عظيمة في تاريخيها. مصر تعيش لحظات ولادة جديدة. رحم الله الموتى و رزق الله أهاليهم الصبر و السلوان

إرسال تعليق

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

أشهـر مـواضيـعي

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More